رسولي

مشروع “السلامُ عليك أُيها النبي”

Share

"السلامُ عليك أُيها النبي"

مشروع طالما تاقت نفسي ونفس كل مُحب لنبيه  إليه ولمثله يتحدث عن النبي الكريم محمد صلى الله عليه وسلم خاتم الأنبياء والمرسلين بطريقة مبتكرة عصرية جامعة شاملة لكل ما يتعلق بالنبي الكريم فلم يترك المشروع لا شاردة ولا واردة

عنه صلى الله عليه وسلم  على أرض الواقع ؛ نماذج لأماكن النبي وبانوراما كاملة وصور وماكيتات للمدينة المنورة ومكه , وتوظيف التقنيات الحديثة في خدمة النبي صلى الله عليه وسلم وسنته

 

رسالة " مشروع السلام عليك أيها النبي" :

التَّعْريفُ بِالنَّبِيِّ صلى الله عليه وعلى آله وسلم وَبِرِسَالَةِ الإِسْلامِ السَّامِيَةِ بِالعِلْمِ وَالحِكْمَةِ وَالمَوْعِظَةِ الحَسَنَةِ عَبْرَ مَشْرُوعٍ عِلْمِيٍّ عَالَـمِيٍّ حَضَارِيٍّ

 

المؤسس والمشرف العام على المشروع :

الشيخ ناصر بن مسفر الزهراني ؛ جزاه الله خير ونفع به

 

محتويات المشروع وأقسامه :


المَوْسُوعَةُ:

مَوْسُوعَةٌ رَبَّانِيَّةٌ, نَبَويَّةٌ, تُعَدُّ أَكْبَرَ مَوْسُوعَةٍ في التَّارِيخِ, تَعْتَمِدُ على القُرْآنِ الكَريمِ, وَالسُّنَّةِ الشريفة. وَقَدْ قَامَتْ عَلى اسْتِقْصاءٍ كَامِلٍ شَامِلٍ لِكُلِّ مُفْرَداتِ القُرْآنِ الكَريمِ, وَلَحَظَاتِ, وَتَفْصيلاتِ حَياةِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وعلى آله وسلم وَآدابِهِ, وَأَخْلاقِهِ, وَسيرَتِهِ, وَمَسيرَتِهِ, وَشَريعَتِهِ.

عَدَدُ أَجْزاءِ المَوْسُوعَةِ: حَوالَيْ (500) خَمْسِمِائَةِ مُـجَلَّدٍ, تَمَّ إِنْجَازُ مَا يَرْبُو عَلى (70) سَبْعينَ مُجَلَّدًا مِنْها. وَسَتَتِمُّ تَرْجَمَةُ المَوْسُوعَةِ إِلى بَعْضِ لُغَاتِ شُعُوبِ العَالَمِ الإِسْلامِيِّ وَالُّلغَاتِ العَالَميَّةِ. للمزيد انظر " الموسوعة".

 

مَعْرِضُ (السلام عليك أيها النبي) (الدائمُ):

مَعْرِضٌ مُبْتَكَرٌ مُتَمَيِّزٌ, يُبْرِزُ عَظَمَةَ الإِسْلامِ, وَرَوْعَتَهُ, وَعَظَمَةَ النَّبِيِّ صلى الله عليه وعلى آله وسلم, وَكَريمَ أَخْلاقِهِ, وَآدابِهِ, وَشَمائِلِهِ. مُزَوَّدٌ بِأَحْدَثِ وَسائِلِ التَّقْنِيَةِ, وَفُنونِ العَرْضِ.

 

مُتْحَفُ (السلام عليك أيها النبي):

وَهُوَ مَشْروعٌ, يُعَدُّ الأَوَّلَ مِنْ نَوعِهِ في التَّاريخِ, وَقَدْ تَمَّ أَخْذُ شَهاداتِ سَبْقٍ عِلْمِيٍّ لِفِكْرَةِ المُتْحَفِ, وَهُوَ يَقُومُ عَلى صِنَاعَةِ كُلِّ مَا وَرَدَ في القُرْآنِ الكَريمِ, وَالسُّنَّةِ الشَّريفَةِ مِنْ أَسْماءِ الأَثاثِ, وَالِّلبَاسِ, وَالحُلِيِّ, وَالمَعَادِنِ, وَالمُقْتَنَياتِ, وَغَيرِها, وَعَلى كُلِّ مَا لَهُ صِلَةٌ بِالنَّبِيِّ صلى الله عليه وعلى آله وسلم, لغرض الشرح العملي وتقريب الصورة. للمزيد انظر "المتحف".

 

 

جَامِعَةُ (السلام عليك أيها النبي) العالَمِيَّةُ:

وَهِيَ جَامِعَةٌ نَوْعِيَّةٌ مُتَخَصِّصَةٌ يَحْصُلُ الدَّارِسُونَ فيها على شَهَادَةٍ مُتَخَصِّصَةٍ فِي الكِتَابِ وَالسُّنَّةِ مِنْ مَهْبِطِ الوَحْي, بِأَساليبَ عِلْمِيَّةٍ حَديثَةٍ تتماشَىَ مَعَ روحِ المَوْسُوعَةِ وَمِنْهَاجِهَا وَتَتَواكَبُ مَعَ إِبْدَاعِهاِ َوَتَفَرُّدِهَا وَترَسِّخُ في الثَّقَافَةِ العَامَّةِ ومَصَادِرِ التَّلَقِّي مَكَانَةَ القُرآنِ الكَرِيمِ وَالسُّنَّةِ الشَّرِيفَة، وَقَدْ تَمَّ إِسْنَادُ مَهَمَّةِ إِعْدَادِ الدِّرَاسَاتِ الأَوَّلِيَّةِ اللَّازِمَةِ إِلَىٰ بَعْضِ المُخْتَصِّينَ.

 

 

مَعْرِضُ (السلام عليك أيها النبي) الدَّوْلِيُّ:

وَهُوَ قِسمٌ كَبيرٌ مِن أَقْسامِ المشْروعِ، وَهِيَ مَعْارِضُ دَوْلِيَّةٌ مُتَنَقِّلةٌ بَيْنَ مُخْتَلِفِ الدُّوَلِ مُجَهّزةٌ بِأَحْدَثِ التّجهيزاتِ العِلْمِيّةِ وَالتِّقَنِيَّةِ وبِعدّةِ لُغات، تَتَنَقَّلُ حَوْلَ العالَمِ للتّعريفِ بالمشْروعِ وَرِسالَتهِ، وَلِعَرْضِ إِبْداعَاتِ المَوْسُوعَةِ, ومُقْتَنَيــــاتِ المُتْحَفِ النَّبَوِيّ وَالمَعْرِضِ الدَّائمِ، بأُسْلوبٍ عِلْمِيٍّ عَمَليٍّ حَضارِيٍّ لِشَرْحِ عَظَمَةِ الإِسْلامِ وَالتَّعريفِ بِهِ وَبِنَبِيِّهِ الكـَريـمِ صلى الله عليه وعلى آله وسلم وَعَنْ حَقِيقَةِ الإِسْلامِ وَكَرِيمِ آدَابِهِ وَجَميلِ مُثُلِهِ, وَأَنَّهُ دِينُ الرَّحْمَةِ وَالمَحَبَّةِ وَالسَّلامِ.

 

مَجْمُوعَةُ (السلام عليك أيها النبي) الإِعْلامِيَّةُ:

تَمَّ الشروعُ في التَّرتيباتِ اللَّازِمَةِ لإِنشاءِ مَجْمُوعَةِ (السَّلَامُ عَلَيْكَ أَيُّهَا النَّبِيُّ) الإعْلامِيَّةِ, بِحيثُ تَتَضَمَّنُ مَجْموعَةً مِنَ القَنَواتِ الفَضائِيَّةِ وَالإِذاعَةِ وَالصِّحافَةِ وبِعِدَّةِ لُغاتٍ لِتَكونَ مُنْطَلَقًا إِعْلامِيًّا هادِفًا وَمِنْبَرًا ثَقَافِيًّا مُتَمَيِّزًا يَتماشَى مَعَ روحِ المَوْسوعَةِ وَمِنْهاجِهَا العِلْمِيِّ المُؤَصَّلِ بِالكِتابِ وَالسُّنَّة. لِتُساهِمَ في نَشْرِ وَإِيصالِ رِسَالَةِ المَشْروعِ في العالَـمِ، وَتَكُونَ وَسيلَةً فَعَّالَةً في نَشْرِ العِلْمِ النَافِعِ وبَيانِ حَقيقَةِ الإسْلامِ. وقد انطلقت شار قناة السلام عليك أيها النبي، على القمر النايل سات، بفضل الله تعالى وكرمه.

 

بَوَّابَةُ (السلام عليك أيها النبي) اْلْإِلِكـْتُرُونِيَّةُ:

وَسَوْفَ تَكونُ بإذن الله تعالى أَكْبَرَ بَوَّابَةٍ إِلِكْترُونِيَّةٍ على شَبَكَةِ الإِنْترنِت عن النَّبِيِّ صلى الله عليه وعلى آله وسلم. وَسَوْفَ تَتَضَمّنُ إِنْ شاءَ اللهُ تَعَالَىٰ مَجْموعَةً مِنَ المواقعِ المُتَميِّزةِ وَالمُتَخَصِّصَةِ, لِتَكونَ هذهِ البَوّابةُ, بِما تَضَمَّنَتْهُ مِنَ المَواقعِ, أَوْسَعَ وَأَشْمَلَ بَوّابَةٍ عالَـمِيَّةٍ عَنِ النَّبيِّ صلى الله عليه وعلى آله وسلم فِي العالَـمِ. وَقَدْ تَمَّ تَوْقيعُ عَقْدٍ مَعَ شَرِكَةٍ مِنْ كُبْرَياتِ الشَّرِكاتِ العَالَـمِيَّةِ, لِتَنْفيذِ هٰذَا العَمَلِ العَصْرِيِّ الكَبيرِ. مَكـْتَبَةُ (السلام عليك أيها النبي) العالَمِيَّةُ وهي مَكْتَبَةٌ نَوْعِيَّةٌ يَتِمُّ فيها جَمعُ وِاسْتيعابُ كُلِّ ما كُتِبَ عن النَّبيِّ صلى الله عليه وعلى آله وسلم مِنْ كُتُبٍ وَمُؤَلَّفاتٍ وَمَصادِرَ وَمَراجِعَ وَمَطْبوعاتٍ باللّغةِ العَربيّةِ وَغَيْرِهَا مِنَ الُّلغَاتِ الأَجْنَبِيَّةِ، إضافةً إلىَ الأَعْمالِ الصَّوْتِيَّةِ وَالمَرْئِيَّةِ وَغَيْرِها. وَقَدْ تَمَّ البَدْءُ بِتَجْهيزِ المَقَرِّ الرَّئيسيِّ لَـهَا وَتَأْثِيثِها وَفَهْرَسَةِ الكُتُبِ وَالمَرَاجِعِ بِقِيَادَةِ فَرِيقٍ مِنَ المُخْتَصّين وَسَوْفَ يَتِمُّ افْتِتاحِها بِإِذْنِ اللهِ تَعَالَى مَعَ تَدْشينِ المَشْرُوعِ, وَسَوْفَ تَكونُ هَذهِ المَكْتَبَةُ المُتَخَصِّصَةُ وَالنَّوْعِيَّةُ، بِإِذْنِ اللهِ تَعَالَىٰ، أَشْمَلَ وَأَكْبَرَ مَكْتَبَةٍ في العَالَمِ عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وعلى آله وسلم.

 

المَدِينَةُ الحَضَارِيَّةُ الكُبْرىَ:

بَعْدَ أَنْ مَنَّ اللهُ تَعَالَى بِهَذَا الْفَتْحِ العَظِيمِ, والتَّجْدِيدِ الْكَبِيرِ المتَمَثِّلِ فِي مَشْروعِ (السَّلَامُ عَلَيْكَ أَيُّهَا النَّبِيُّ) وَمَا أَحْدَثَهُ هَذَا العَمَلُ مِنْ نِقْلَةٍ نَوْعِيَّةٍ غَيْرِ مَسْبُوقَةٍ، وَخِدْمَةٍ تَجْدِيدِيَّةٍ فَرِيدَةٍ مُمَيَّزَةٍ لِـهَدْيِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وعلى آله وسلم وَشَرِيعَتِهِ، وَمَشْروعاتٍ عِمْلَاقَةٍ, كَانَ مِنَ الوَاجِبِ بَذْلُ قُصَارَى الجُهْدِ لإِظْهَارِ هَذَا المُحْتَوى العَظِيمِ والْفَتْحِ الكَبِيرِ فِي أَحْسَنِ الحُلَلِ وَأَبْهَى المَظَاهِرِ كَيْ تَجْتَمِعَ رَوْعَةُ المبَانِي بِرَوْعَةِ المَعانِي. وَكان مِنْ فَضْلِ اللهِ تَعَالَى أَنَّ هَذا المشْرُوعَ تَفَتَّقَتْ أَزْهَارُهُ وَلَاحَتْ أَنْوَارُهُ مِنْ مَهْبِطِ الْوَحْيِ وَمَنْبَعِ الرِّسَالَةِ مِنْ مَكَّةَ المُكَرَّمَةِ, وَأَنْ يَكُونَ ذلِكَ فِي عَهْدِ دَوْلَةٍ ما فَتِئَتْ تَفْتَخِرُ بِخِدْمَةِ شَرِيعَةِ اللهِ تَعَالَىٰ وَتَحْكِيمِها، وَخِدْمَةِ الحَرَمَيْنِ الشَّرِيفَيْنِ، وَتَسْعَى جَاهِدَةً لِلْوُصُولِ بِها إِلى قِمَمِ الحَضَارَةِ والإبْداعِ؛ مِمَّا يُدَعِّمُ هَذا التَّوَجُّهَ الجَمِيلَ لِهَذا المشْرُوعِ الجَلِيل.

وَلَقَدْ تَكَرَّمَتْ هذِهِ الدَّوْلَةُ المبُارَكَةُ، مُمَثَّلَةً فِي إِمَارَةِ مِنْطِقَةِ مَكَّةَ المُكَرَّمَةِ وأَمَانَةِ العَاصِمَةِ المُقَدَّسَةِ، بِاعْتِمَادِ مَوْقِعٍ كَبِيرٍ, وَأَرْضٍ مُمَيَّزَةٍ ليُقَام عَلَيْهَا أَكْبَرُ مَشْرُوعٍ عِلْمِيٍّ حَضَارِيٍّ إِنْسَانِيٍّ فِي الْعَالَمِ لِلتَّعْريفِ بِالنَّبِيِّ صلى الله عليه وعلى آله وسلم وَرِسالَتِهِ الخالِدَةِ مَشْروعِ (السَّلَامُ عَلَيْكَ أَيُّهَا النَّبِيُّ) وَذَلِكَ عَلَى مِسَاحَةٍ قَدْرُها مِلْيُونُ مِتْرٍ مُرَبَّعٍ (1.000.000م2), وَهِيَ عَلَى طَرِيقِ القادِمِ إِلَى مَكَّةَ المُكَرَّمَةِ مِنْ طريقِ جُدَّةَ, وَقَدْ تَمَّ اخْتِيارُ هذا المَقَرِّ لِلمَشْروعِ وَمُرَاعاةُ أَن يَكونَ جُزءٌ مِنْهُ خَارِجَ حُدودِ الحَرَمِ لِتَكُونَ الفُرْصَةُ مُتَاحَةً لاِسْتِضَافَةِ وَزِيَارَةِ كُلِّ النَّاسِ مُسْلِمِينَ وَغَيْرَ مُسْلِمِينَ. وَقَدْ جَاءَتْ فِكْرَةُ مَشْرُوعِ مَدِينَةِ (السَّلَامُ عَلَيْكَ أَيُّهَا النَّبِيُّ) لِتَكُونَ مَعْلَمًا عِلْمِيًّا عَالَـمِيًّا ثَقَافِيًّا حَضَارِيًّا إِنْسَانيًّا مُبْهِرًا, وَمَرْكَزًا إِيمَانِيًّا رُوحِيًّا مُبْهِجًا يَعْكِسُ رَوْعَةَ شَرِيعَتِنَا, وَجَمَالَ دِينِنَا, وَعَالمِيَّةَ رِسَالَةِ نَبِيِّنَا صلى الله عليه وعلى آله وسلم, وَكَمَالَ أَخْلَاقِهِ وَآدَابِهِ وَمُثُلِهِ, وَلِيَكُونَ وَسِيلَةً عَمَلِيَّةً لِلدَّعْوةِ إِلَى الإِسْلَامِ والتَّعْرِيفِ بِهِ وَبِنَبِيِّهِ صلى الله عليه وعلى آله وسلم مُعْتَمِدِينَ فِي ذَلِكَ أَرْقَى الْأسَالِيبِ العِلْمِيَّةِ والتَّقَنِيَّةِ وَالحَضَارِيَّةِ بِإِذْنِ اللهِ تَعَالَى.

وَقَدْ بَدَأَ المَكْتَبُ الاسْتِشَارِيُّ بِوَضْعِ الدِّرَاسَاتِ وَالتَّصَامِيمِ اللازِمَةِ. وتَضُمُّ هذه المَدِينَةُ المقرَّ الرَّئيسَ لِمشْروعِ (السَّلَامُ عَلَيْكَ أَيُّهَا النَّبِيُّ) وَمَقَرَّ مُتْحَفِ (السَّلَامُ عَلَيْكَ أَيُّهَا النَّبِيُّ) وَمَقَرَّ مَعْرِضِ (السَّلَامُ عَلَيْكَ أَيُّهَا النَّبِيُّ) وَمَقَرَّ جَامِعَةِ (السَّلَامُ عَلَيْكَ أَيُّهَا النَّبِيُّ) وَمَقَرَّ إدارةِ مَجْمُوعَةِ (السَّلَامُ عَلَيْكَ أَيُّهَا النَّبِيُّ) الإعْلامِيَّةِ, وَمَقَرَّ إِدِارَةِ بَوّابَةِ (السَّلَامُ عَلَيْكَ أَيُّهَا النَّبِيُّ) الإِلكْتُرونِيَّةِ، وَمَكْتَبَةَ (السَّلَامُ عَلَيْكَ أَيُّهَا النَّبِيُّ) ، وَمَقَرَّ جائِزَةِ (السَّلَامُ عَلَيْكَ أَيُّهَا النَّبِيُّ) ، وَمَقَرَّ مَطْبَعَةِ (السَّلَامُ عَلَيْكَ أَيُّهَا النَّبِيُّ) ، وَمَرْكَزَ تَرْجَمَةِ (السَّلَامُ عَلَيْكَ أَيُّهَا النَّبِيُّ) , إِضَافَةً إِلى مَقَارَّ لمَناشِطَ مُخْتَلِفَةٍ وَمَرافِقَ أُخْرَىَ عَديدَةٍ, وَفَنادِقَ عَالَمِيَّةٍ, وَخِدْمَاتٍ تِجارِيَّةٍ, وَغَيرِها, سَتُمَثِّلُ بِمَجْموعِها مَعْلَمًا حَضَارِيًّا يَشِعُّ بِالعِلْمِ وَالإيمانِ بِإِذْنِ اللهِ تَعَالى.

 

مَرْكَزُ (السَّلَامُ عَلَيْكَ أَيُّهَا النَّبِيُّ) العالَمِيُّ للتَّرْجَمَةِ:

 

مَطْابِعُ (السَّلَامُ عَلَيْكَ أَيُّهَا النَّبِيُّ):

تَمَّ اسْتِصْدَارُ التَّصاريحِ الرَّسْميَّةِ مِنْ وزَارَة الثَّقَافِةِ وَالإِعْلامِ, وَتَمَّ اسْتِكْمالُ التَّرْتيباتِ النِّظامِيَّةِ وَالقَانونِيَّةِ لإِنْشاءِ مَطْبَعَةِ (السَّلَامُ عَلَيْكَ أَيُّهَا النَّبِيُّ). وَسَوْفَ تُـخَصَّصُ هذهِ المَطْبَعَةُ لِطِباعَةِ وَإِصْدارِ مَوْسوعَةِ (السَّلَامُ عَلَيْكَ أَيُّهَا النَّبِيُّ), وَجَميعِ المَطْبوعاتِ وَالإِصْداراتِ المُتَعَلِّقَةِ بِمَشْروعِ (السَّلَامُ عَلَيْكَ أَيُّهَا النَّبِيُّ).

 

دارُ (السَّلَامُ عَلَيْكَ أَيُّهَا النَّبِيُّ) الإِلِكْتُرونِيَّةُ العالَمِيَّةُ للنَّشْرِ:

تَمَّ اسْتِكْمالُ التَّرْتيباتِ النِّظامِيَّةِ وَالقَانونِيَّةِ الّلازِمَةِ، وَالبَدْءُ بِإِنْشاءِ دارِ النَّشْرِ الإِلِكْتُرونِيَّةِ الخاصَّةِ بِمَشْرُوعِ (السَّلَامُ عَلَيْكَ أَيُّهَا النَّبِيُّ)؛ لِنَشْرِ المَوْسُوعَةِ وَإصْدَارَاتِ المَشْروعِ إِلِكـْتُرُونِيًّا.

 

جائِزَةُ (السَّلَامُ عَلَيْكَ أَيُّهَا النَّبِيُّ) العالَمِيَّةُ:

وَهِيَ جَائِزَةٌ عَالَمِيَّةٌ مُتَخَصِّصَةٌ سَنَوِيَّةٌ, وَمَوْضوعُها القُرْآنُ الكَرِيمُ وَالسُّنَّةُ الشَّرِيفَةُ وَمَا يَتَعَلَّقُ بِهِما.

 

للاستزاده  حمل الملف التالي

 لتنزيل الملف اضغط هنا مشروع السلامُ عليك أيها النبي
 عدد مرات التنزيل: 953
 وصف الملف:

 

 

 

Share
اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error:
إغلاق
إغلاق